
بأمّ عيني: معرض صور فوتوغرافيّة للمصوّرة جوس دراي
في معرض "بأمّ عيني"، نُدعى إلى الغوص في عمق الزمن الفلسطيني الحيّ عبر عدسة المصوّرة الفرنسيّة جوس دراي، والتي تُعرّف عن نفسها بأنّها "مصوّرة مقاومة". في زمن كان الوقوف فيه إلى جانب فلسطين بمثابة انتحار مهني، تجرّأت دراي على توثيق فظائع الاحتلال، وتتبّع أعمال المقاومة الفلسطينيّة التي لم تهدأ في الأرض المحتلّة، وفي مخيّمات اللجوء في لبنان، مسجّلةً لحظات الصدق والجرأة، عبر شهادة بصريّة لمعاناة شعب

مُربّع سكني: معرض للفنّان رأفت أسعد
يضمّ المعرض أربع مجموعات من أعمال الفنّان، أنتجها على امتداد فترات زمنيّة مختلفة، هي: "فسفور أبيض" (2009)، و"غزّة مرحبًا" (2012)، و"مشهد غير طبيعي" (2012)، و"مربّع سكني" (2024). وتتناول المجموعات في مجملها عددًا من الموضوعات والقضايا التي تمسّ حياة الفلسطينيّين في غزّة، مثل أثر الحصار الخانق على الإيقاع اليومي لساكنيها، وما ترتّب عنه من محدويّة كميّات الوقود المسموح بدخولها، وبالتالي انقطاع

بثّ حي: معرض للفنّان محمّد صالح خليل
ليست المجرزة في غزّة فعلًا ماضيًا نقرأ عنه في الكتب والأرشيفات، بل فعلًا مضارعًا مستمرًّا، نراقب حدوثه أمام أعيننا، ونسمع صوته العالي عبر الأثير، ونرى أثره في وجوه الناس، وفي لفتاتهم، وصمتهم، وانطفاء أعينهم. وفي الليل، عندما ينام العالم، ونضع رأسنا فوق الوسادة، تصحو المجزرة في مخيّلتنا، وتصرخ في منامنا. كجغرافيا، كان الفصل بين الضفّة الغربيّة وقطاع غزّة والداخل المحتلّ يتبدّد في المظاهرات، التي

التظاهرة الفنّية من أجل غزّة: ضدّ المحو الممنهج للفلسطينيين وثقافتهم
بعد إغلاق استمرّ قرابة الأربعة أشهر منذ بدء العدوان الإسرائيلي وحرب الإبادة على قطاع غزّة، أعلن المتحف الفلسطيني عن اعادة فتح أبوابه لاستقبال الجمهور في تظاهرة فنيّة لرفع الصوت ضدّ المجازر والقتل والمحو الممنهج لغزّة. تأتي هذه التظاهرة على شكل ثلاث مساحات عرض متوازية، أوّلها "هذا ليس معرضًا"، في قاعة المعارض الرئيسيّة، وتجمع أعمال ما يزيد عن 100 فنّان غزّي، وثانيها معرض فردي للفنّان تيسير بركات

الحزمة الصحفية لمنصّة "سناسل"
منصّةٌ للتعلُّم والاستكشاف، وهي الأولى من نوعها في فلسطين والعالم العربي، تهدف إلى خلق فضاءاتٍ رقميّةٍ للّعب والاستقصاء، وتساهم في توسيع تجربة التعلُّم المتحفيّة للأطفال واليافعين والمعلّمين، وجميع الجهات المنخرطة في التعلُّم والتعليم حول تاريخ وثقافة فلسطين. تشجّع المنصّة على التعبير عن الذات وتبادل الآراء والأفكار، عبر توظيف عناصر المتعة والمفاجئة والاستكشاف من خلال ثيماتٍ أربعةٍ يدور حولها

حزمة صحفية لمعرض بلد وحده البحر
يُقدّم معرض "بلدٌ وحدُّهُ البحرُ" محطّات من تاريخ السَّاحل الفلسطيني في الفترة بين 1748 - 1948، ويتتبّع الإمكانيّات المُستقبليّة عبر إخضاع تجارب الماضي للتأمُّل والمراجعة. ينطلق المعرض من منتصف القرن الثامن عشر ويتوقّف عند العام 1948، مُتيحًا بذلك قراءة مُتجدّدة لحدث النّكبة عبر محطّات تاريخيّة امتدّت على طول مئتَي عامٍ من الزّمن.

حزمة صحفية لمعرض مَدى البُرتقال
طالما كان للملصقات دور بارز مرافق للثورات على مدى التاريخ، فهي من أهم أدوات نشر الرسائل السياسية، والأفكار، وحشد الجماعات حول قضية ما، نظرًا لكونها وسيلة فعالة، وغير مكلفة، تطبع بسرعة باستخدام تقنيات متعددة، كتقنية "أوفسِت"، و"الليثوغرافيا"، ويمكن إغراق مدينة كاملة بها بين ليلة وضحاها وإحداث الأثر المرغوب بسرعة وفاعلية. طالما كان للملصقات دور بارز مرافق للثورات على مدى التاريخ، فهي من أهم أدوات

الحزمة الصحفية لمعرض اقتراب الآفاق
يستكشف معرض "اقتراب الآفاق" التمثيلات الفنية للمشاهد الطبيعية لدى الفنانين الفلسطينيين، والعلاقة التي تربطنا بالمكان والموقع الجغرافي. فطالما كان المشهد الطبيعي موضوعًا بارزًا في الفن الفلسطيني، إذ تشكل من طبقات بالغة العمق من التفاعلات بين النصوص والذكريات والتاريخ، ما جعله يحتل مكانة مركزية في هوية الفلسطينيين.

الحزمة الصحفية لمعرض غزل العروق
في سياق تاريخ حافل من البحوث والمعارض والفعاليات التي تناولت التطريز الفلسطيني، يأتي معرض "غزْل العروق" مغايرًا، ومزامنًا لنقاش عالمي في قضايا النساء، ليكشف اللثام عن التطريز الفلسطيني ويُسلّط الضوء على جوانبه المتعدّدة، ذات الصلة بمسائل النوع الاجتماعي، والعمل، والرموز، والتسليع، والطبقات الاجتماعية. يتتبع المعرض عبر هذه الجوانب التحولات التي شهدها تاريخ التطريز الفلسطيني، بدءًا من زمن ارتباطه

الحزمة الصحفية لمعرض تحيا القدس
تحيا القدس" هو المعرضُ الافتتاحيُّ للمتحف الفلسطينيّ، ويتحرّى المعرضُ مدينةَ القدس في حاضرنا المُعاش بصفتها موضوعًا رئيسًا للبحث والتّناول الفنّيّ. ويقدّمُ مجازيًّا، بصفته صورةً مصغّرةً أو غرفة عمليّاتٍ مكثّفةٍ تمثيلًا للعولمة وفشلها، كما يقتحم المعرضَ أسئلةً ربما تلهمنا في صراعنا نحو مستقبلٍ أفضل. وبعيدًا عن الصّور النّمطية الّتي تكبّل المدينة بالقداسة والنستالجيا والوطنيّة، سيستكشف المعرضُ