أطلق المتحف الفلسطيني مؤخّرًا تظاهرة فنيّة من أجل غزّة، يسعى من خلالها إلى تسليط الضوء على غزّة ومنتجها الفنّي والإبداعي، ورفع الصوت عاليًا ضدّ الإبادة والمحو الممنهج للفلسطينيّين وثقافتهم.
تتمثّل المساحة الرئيسيّة ضمن هذه التظاهرة بـ "هذا ليس معرضًا"، والتي تستعير خلالها كلّ من مجموعة التقاء للفنّ المعاصر ومحترف شبابيك للفنّ المعاصر في غزّة قاعة المتحف الفلسطيني الرئيسيّة كمساحة بديلة عن الحيّزين الذين كانا لهما في غزّة قبل أن تدمّرهما نيران
انطلاقًا من رؤية المتحف الفلسطيني في خلق ثقافةٍ فلسطينيّةٍ نابضةٍ بالحياة وحاضرةٍ وطنيًّا وعالميًّا، وتوفير البيئة اللّازمة لاحتضان الجهود الفكريّة والإبداعيّة الخلّاقة، وتطوير ثقافة التعلُّم المتواصل وتعزيز الهويّة الوطنيّة، يسعى المتحف حاليًّا، وفي إطار التحضير لإطلاق معرضه القادم تحت عنوان "المُمارسات الموسيقيّة في فلسطين" (عنوان مؤقّت)، الذي سينظّم في الفترة بين 2023-2024، إلى إنتاج مجموعة فنية قيّمة وحصرية متاحة للجمهور ضمن دكان الهدايا،
الموعد النهائي:
يدعوكم المتحف الفلسطيني للمساهمة في معرضه حول تاريخ المُمارسات الموسيقيّة في فلسطين، والمُزمع إطلاقه خلال العام 2023، من خلال إعارته وسائط صوتيّة متنوّعة ومُشغّلات تسجيل من مجموعاتكم الشخصيّة وأرشيفاتكم العائليّة.
وعليه، يسرُّنا في المتحف أن نستقبل مُساهماتكم، آملين أن تأخذوا بالاعتبار الملاحظات التالية:
- سيوقّع المتحف الفلسطيني اتفاقيّة إعارة وإقراض مع أصحاب القطع الذين يرغبون بالمُساهمة في المعرض، تضمن حقوقهم في ملكيّة قطعهم، كما تضمن
الموعد النهائي:
يسعى المتحف الفلسطيني حاليًّا، وفي إطار التحضير لإطلاق معرضه القادم حول السّاحل الفلسطيني، إلى إنتاج مجموعة فنّيّة قيّمة وحصريّة مُتاحة للجمهور ضمن دكّان هدايا المتحف.
وعليه يتوجّه المتحف الفلسطيني إلى الفنّانين والمصمّمين والمؤسّسات والجمعيّات الخيريّة بالدّعوة للمُشاركة في إنتاج تصاميم فنّيّة مُبتكرة تعكس رؤية المتحف ودوره، إلى جانب أهميّة معرضه حول السّاحل الفلسطيني ودلالاته، علمًا أنّ هذه المجموعة سوف تُنتج خصيصًا لصالح المتحف، لتُباع
الموعد النهائي:
انطلاقًا من رؤية المتحف الفلسطيني في خلق ثقافة فلسطينيّة نابضة بالحياة وحاضرة وطنيًّا وعالميًّا، وتوفير البيئة اللّازمة لاحتضان الجهود الفكريّة والإبداعيّة الخلّاقة، وتطوير ثقافة التعلُّم المتواصل وتعزيز الهويّة الوطنيّة، يسعى المتحف حاليًّا، وفي إطار التحضير لإطلاق معرضه القادم تحت عنوان "السّاحل الفلسطيني" (عنوان مؤقّت)، إلى إنتاج سلسلة من الفعاليّات والورش الفنية ضمن برنامجه العام الذي يستهدف فئات المجتمع المختلفة. لمحة عن معرض "السّاحل
الموعد النهائي:
تبحث سلسلة الورشات في الأيقونات والعناصر البصريّة التي جسّدت فكرة السّاحل في الملصق الفلسطيني، وتتطرّق لسؤال المصير الفلسطيني وعلاقته التاريخيّة بالسّاحل، مع تجسيد تمثيلات حضوره وغيابه في حياة الفلسطينيّين. وستسمح المعرفة التي سيحصل عليها المشاركون أثناء الورشات بتصميمهم لملصقاتهم الخاصّة.الجلسة الأولى - المعرفة والفهم
تركّز الجلسة على دراسة عناصر التّصميم وكيفيّة ربطها معًا لتكوين المعنى، ومن ثمّ تحويل هذه العناصر إلى أيقونات، إذ سيقوم
الموعد النهائي:
يدعو المتحف الفلسطيني في بيرزيت، ومتحف التراث الفلسطيني / مؤسسة دار الطفل العربي – القدس، الفنّانين المُقيمين في فلسطين أو خارجها، في أيّ مكان حول العالم (من كلّ الجنسيّات)، ممّن كانت لهم مساهمات سابقة أو اهتمام بالمشهد الثّقافي والفنّي الفلسطيني، لتقديم مقترحاتهم لعقد ورشة إلكترونيّة تحت عنوان "من الطّباعة إلى الإنتاج الفنّي"، التي ستُعقد في تمّوز 2020، ضمن فعاليات معرض المتحف الفلسطيني القادم "طُبِع في القدس".
إرشادات التّقديم:
- الدّعوة
الموعد النهائي:
خلال الفترة القليلة الفائتة، تشكّلت لحظة فارقة في عالمنا اليوم مع ظهور وباء فيروس كورونا، الذي أوقف صخب الحياة اليوميّة لصالح صمت مطبق يحيط بنا مع رفيقهِ الخوف. لقد اختلفت، لأوّل مرّة منذ زمنٍ بعيد، حركة الحياة، والزّمن ما عاد يمشي بسرعته التي عهدناها. وبينما كان العالم يحبس أنفاسه مُراقبًا، كانَ قد توحّد قلق العالم الجمعي بقلق الإنسان الفرد.
وهُنا، كتمت فلسطين أنفاسها، رغم أنّه كان يهيّأ لنا أنّها تعيش هكذا، مكتومة النّفس، لكن مع اختلاف
هل ترغبون في أن تكونوا جزءًا من مبادرة تَبُثُّ في الصّغار والكبار روح الإبداع والطّاقة الإيجابيّة في هذه الظّروف؟
يفتح المتحف الفلسطيني المجال لمساهمات من الفنّانين والحرفيِّين، لعقد ورش عمل إلكترونيّة تُضيف أبعادًا ذات قيمة ثقافيّة لمجموعة الأنشطة التي بدأت تتشكّل بين أفراد العائلة بهدف تمضية الوقت. تهدف ورش العمل إلى إضافة منظور جديد للتّعامل مع ثلاثيّة الوقت والحيّز المكاني والافتراضي، والتّركيز على أهمّية تعلّم مهارات جديدة، علمًا أنّ بلورة
الموعد النهائي:
أصدقاء المتحف وجمهور الباحثين المهتمّين الأعزّاء،
نبعثُ لكم من المتحف الفلسطيني أطيب التحيّات في ظلّ هذه الظّروف الصّعبة، آملين أن تكونوا بأفضل حال.
يُعلن المتحف الفلسطيني تمديد الموعد النّهائي لاستقبال مقترحات المشاريع البحثيّة، وذلك بسبب إعلان حالة الطوارئ في فلسطين وفي مختلف أنحاء العالم. وتبعًا لذلك، سيكون الموعد النّهائي للتقديم هو 15 أيّار 2020. وعليه، يكون الجدول الزمني لكافّة المشاريع كما هو موضّح أدناه، على أن يبقى موعد النّدوة التي
الموعد النهائي: