مجموعة المتحف الفلسطيني الدائمة

المجمو

المنطار

يطلّ المنطار في حدائق المتحف الفلسطيني كواحد من أهم الأعمال المكلّفة التي نفّذها الفنّان الفلسطيني سليمان منصور مؤخّرًا، وذلك انطلاقًا من حرص المتحف على تعزيز الارتباط بالتراث المعماري الفلسطيني. يحاكي هذا العمل فكرة إعادة إحياء بناء المناطير، أو قصور المزارع، المنتشرة في ريف فلسطين في حدائق المتحف، وتفعيل الحياة فيها، إذ تشكّل هذه المناطير معلمًا مهمًّا في المشهد الريفي الفلسطيني.

الصفقة

لوحات ليلى الشوّا الفوتوغرافيّة، التي استوحيت منها مجموعة الطباعة الحجريّة هذه، هي شهادة على جدران غزّة في أواخر الانتفاضة الأولى. تعبّر مجموعة "جدران غزّة" عن حميميّة المكان، والتحوّلات في البيئة المشيّدة التي جرت على نحو يومي في تلك الفترة. أصبحت الجدران المساحة التي تُعلن من خلالها التوجيهات، نظرًا إلى أنّ الزمن العادي توقّف خلال الانتفاضة، وتمحور كلّ يوم حول الإضرابات والمواجهات وإحياء الذكرى.

الديّة

لوحات ليلى الشوّا الفوتوغرافيّة، التي استوحيت منها مجموعة الطباعة الحجريّة هذه، هي شهادة على جدران غزّة في أواخر الانتفاضة الأولى. تعبّر مجموعة "جدران غزّة" عن حميميّة المكان، والتحوّلات في البيئة المشيّدة التي جرت على نحو يومي في تلك الفترة. أصبحت الجدران المساحة التي تُعلن من خلالها التوجيهات، نظرًا إلى أنّ الزمن العادي توقّف خلال الانتفاضة، وتمحور كلّ يوم حول الإضرابات والمواجهات وإحياء الذكرى.

الرُّعاة

لوحات ليلى الشوّا الفوتوغرافيّة، التي استوحيت منها مجموعة الطباعة الحجريّة هذه، هي شهادة على جدران غزّة في أواخر الانتفاضة الأولى. تعبّر مجموعة "جدران غزّة" عن حميميّة المكان، والتحوّلات في البيئة المشيّدة التي جرت على نحو يومي في تلك الفترة. أصبحت الجدران المساحة التي تُعلن من خلالها التوجيهات، نظرًا إلى أنّ الزمن العادي توقّف خلال الانتفاضة، وتمحور كلّ يوم حول الإضرابات والمواجهات وإحياء الذكرى.

القرن الثاني عشر

لوحات ليلى الشوّا الفوتوغرافيّة، التي استوحيت منها مجموعة الطباعة الحجريّة هذه، هي شهادة على جدران غزّة في أواخر الانتفاضة الأولى. تعبّر مجموعة "جدران غزّة" عن حميميّة المكان، والتحوّلات في البيئة المشيّدة التي جرت على نحو يومي في تلك الفترة. أصبحت الجدران المساحة التي تُعلن من خلالها التوجيهات، نظرًا إلى أنّ الزمن العادي توقّف خلال الانتفاضة، وتمحور كلّ يوم حول الإضرابات والمواجهات وإحياء الذكرى.

صيد 1

عملي هو محاولة للمحافظة على التعارض بين غرض الفنّ بوصفه حرفة جماليّة، وغرضه كموضوع للملاحظة التأمّليّة والمفاهيميّة. يتموضع العمل كشاهد على طريقة اجتياح كلٍّ من هذَين العالمَين للآخر. أستخدم عدّة تقنيّات وأساليب في الوقت ذاته، وأعمل في روحيّة من التعدديّة والإنسانيّة. أريد لعملي أن يكون شبيهًا بطقوس تطهّر النفس وتنهض بها، بطريقة لا تكون جزءًا من الثقافة الغربيّة، وبالتالي تفتح عين المشاهد على مصادر ومؤثّرات متنوّعة.