مجموعة المتحف الفلسطيني الدائمة

المجمو

هي الكوكا كولا؟

لوحات ليلى الشوّا الفوتوغرافيّة، التي استوحيت منها مجموعة الطباعة الحجريّة هذه، هي شهادة على جدران غزّة في أواخر الانتفاضة الأولى. تعبّر مجموعة "جدران غزّة" عن حميميّة المكان، والتحوّلات في البيئة المشيّدة التي جرت على نحو يومي في تلك الفترة. أصبحت الجدران المساحة التي تُعلن من خلالها التوجيهات، نظرًا إلى أنّ الزمن العادي توقّف خلال الانتفاضة، وتمحور كلّ يوم حول الإضرابات والمواجهات وإحياء الذكرى.

عتبة الكينونة

راين وو مهندسة تمتدّ ممارساتها من الفنّ إلى التصميم، مرورًا بالتركيب، والرسم وتقييم المعارض، وتصميم المواقع وبنائها. تتأثّر ممارساتها الفنيّة بتدريبها الهندسي، وتعاونها مع أريك تشين، المدرّس والمهندس الرئيس لمختبر آرتشيبلور، تعاون يتضمّن مشاريع تأخذ بعين الاعتبار الصلات ما بين الأجسام والمساحات المضبوطة، وماهيّة وظيفة العضوي ضمن نظام ما. في بينالي الشارقة الثالث عشر عام 2017، قدّم الفنّانان عمل "الجَماعيّة"، وهو عمل تركيبي مكوّن من 700 درع مضادّ للرصاص. يلتفّ العمل نفسه حول حديقة يمكن للزائر أن يدخلها مشيًا، ويُحيل إلى الحراك المدني الأخير في تايوان، والصراع بين ما هو فردي وما هو مؤسّساتي.

نحو التحرير

لوحات ليلى الشوّا الفوتوغرافيّة، التي استوحيت منها مجموعة الطباعة الحجريّة هذه، هي شهادة على جدران غزّة في أواخر الانتفاضة الأولى. تعبّر مجموعة "جدران غزّة" عن حميميّة المكان، والتحوّلات في البيئة المشيّدة التي جرت على نحو يومي في تلك الفترة. أصبحت الجدران المساحة التي تُعلن من خلالها التوجيهات، نظرًا إلى أنّ الزمن العادي توقّف خلال الانتفاضة، وتمحور كلّ يوم حول الإضرابات والمواجهات وإحياء الذكرى.

المنطار

يطلّ المنطار في حدائق المتحف الفلسطيني كواحد من أهم الأعمال المكلّفة التي نفّذها الفنّان الفلسطيني سليمان منصور مؤخّرًا، وذلك انطلاقًا من حرص المتحف على تعزيز الارتباط بالتراث المعماري الفلسطيني. يحاكي هذا العمل فكرة إعادة إحياء بناء المناطير، أو قصور المزارع، المنتشرة في ريف فلسطين في حدائق المتحف، وتفعيل الحياة فيها، إذ تشكّل هذه المناطير معلمًا مهمًّا في المشهد الريفي الفلسطيني.

الصفقة

لوحات ليلى الشوّا الفوتوغرافيّة، التي استوحيت منها مجموعة الطباعة الحجريّة هذه، هي شهادة على جدران غزّة في أواخر الانتفاضة الأولى. تعبّر مجموعة "جدران غزّة" عن حميميّة المكان، والتحوّلات في البيئة المشيّدة التي جرت على نحو يومي في تلك الفترة. أصبحت الجدران المساحة التي تُعلن من خلالها التوجيهات، نظرًا إلى أنّ الزمن العادي توقّف خلال الانتفاضة، وتمحور كلّ يوم حول الإضرابات والمواجهات وإحياء الذكرى.