المجمو
لوحات ليلى الشوّا الفوتوغرافيّة، التي استوحيت منها مجموعة الطباعة الحجريّة هذه، هي شهادة على جدران غزّة في أواخر الانتفاضة الأولى. تعبّر مجموعة "جدران غزّة" عن حميميّة المكان، والتحوّلات في البيئة المشيّدة التي جرت على نحو يومي في تلك الفترة. أصبحت الجدران المساحة التي تُعلن من خلالها التوجيهات، نظرًا إلى أنّ الزمن العادي توقّف خلال الانتفاضة، وتمحور كلّ يوم حول الإضرابات والمواجهات وإحياء الذكرى.
لوحات ليلى الشوّا الفوتوغرافيّة، التي استوحيت منها مجموعة الطباعة الحجريّة هذه، هي شهادة على جدران غزّة في أواخر الانتفاضة الأولى. تعبّر مجموعة "جدران غزّة" عن حميميّة المكان، والتحوّلات في البيئة المشيّدة التي جرت على نحو يومي في تلك الفترة. أصبحت الجدران المساحة التي تُعلن من خلالها التوجيهات، نظرًا إلى أنّ الزمن العادي توقّف خلال الانتفاضة، وتمحور كلّ يوم حول الإضرابات والمواجهات وإحياء الذكرى.
أركيولوجيا الاحتلال هي مجموعة من أعمال الفنّان حازم حرب التي أنتجها في العام 2015. في مجموعة الكولاج هذه، يجمع حرب صورًا لمشاهد طبيعيّة فلسطينيّة من قبل نكبة 1948، مع كتل إسمنتيّة ثقيلة تظهر في أفق هذه الصور. كان حرب يختبر، من بين أشياء عديدة، العلاقة بين النحت والرسم، وتقنيّة الكولاج تبدو ملائمة بشدة لذلك، ليس فيما يخصّ التجريب الشكلي فحسب، بل كإشارة إلى الأعمال الفنّيّة الحداثيّة كذلك، إذ يشير حرب إلى الحداثة في علاقتها مع العمارة واحتلال فلسطين، وأسلوب باوهاوس الذي تماشى مع الاحتلال العسكري. تبرز المجموعة تاريخ الاستعمار، حيث تُرفع تلك الكتل الصلبة كنذير شؤم في سماء سواحل فلسطين.
لوحات ليلى الشوّا الفوتوغرافيّة، التي استوحيت منها مجموعة الطباعة الحجريّة هذه، هي شهادة على جدران غزّة في أواخر الانتفاضة الأولى. تعبّر مجموعة "جدران غزّة" عن حميميّة المكان، والتحوّلات في البيئة المشيّدة التي جرت على نحو يومي في تلك الفترة. أصبحت الجدران المساحة التي تُعلن من خلالها التوجيهات، نظرًا إلى أنّ الزمن العادي توقّف خلال الانتفاضة، وتمحور كلّ يوم حول الإضرابات والمواجهات وإحياء الذكرى.
تركّز أشكال آذار جبر المنحوتة، من الحجر بشكل أساسي، على التدهور والمهانة والعنف والهشاشة وأسئلة حول الجمال. ولد جبر لعائلة عراقيّة، وتتناول منحوتاته العنف والحرب وتأثيرهما على الأجساد الحقيقيّة. تربّى في فلورنسا، ومن خلال خلقه لأشكال مشوّهة، يُسائل الفنّان تقاليد تمثيل الكمال والجمال في التماثيل الرُّخاميّة. يُعرّض جبر منحوتاته الرُّخامية للحفر، والجلي بالرمل، والموادّ الحمضيّة، بالإضافة إلى إطلاق النار على أطراف هذه المنحوتات التي ليست لها وجوه، وعلى قواعدها وأجسامها. إنّ مادّيّة هذه المساحات المتدهورة تدفع بردّة فعل عاطفيّة تجاه جسد حجري بارد.
أركيولوجيا الاحتلال هي مجموعة من أعمال الفنّان حازم حرب التي أنتجها في العام 2015. في مجموعة الكولاج هذه، يجمع حرب صورًا لمشاهد طبيعيّة فلسطينيّة من قبل نكبة 1948، مع كتل إسمنتيّة ثقيلة تظهر في أفق هذه الصور. كان حرب يختبر، من بين أشياء عديدة، العلاقة بين النحت والرسم، وتقنيّة الكولاج تبدو ملائمة بشدة لذلك، ليس فيما يخصّ التجريب الشكلي فحسب، بل كإشارة إلى الأعمال الفنّيّة الحداثيّة كذلك، إذ يشير حرب إلى الحداثة في علاقتها مع العمارة واحتلال فلسطين، وأسلوب باوهاوس الذي تماشى مع الاحتلال العسكري. تبرز المجموعة تاريخ الاستعمار، حيث تُرفع تلك الكتل الصلبة كنذير شؤم في سماء سواحل فلسطين.
لوحات ليلى الشوّا الفوتوغرافيّة، التي استوحيت منها مجموعة الطباعة الحجريّة هذه، هي شهادة على جدران غزّة في أواخر الانتفاضة الأولى. تعبّر مجموعة "جدران غزّة" عن حميميّة المكان، والتحوّلات في البيئة المشيّدة التي جرت على نحو يومي في تلك الفترة. أصبحت الجدران المساحة التي تُعلن من خلالها التوجيهات، نظرًا إلى أنّ الزمن العادي توقّف خلال الانتفاضة، وتمحور كلّ يوم حول الإضرابات والمواجهات وإحياء الذكرى.
تُعنى مداخلات بوب غرامسما بدراسة فضاءات الطبيعة والأماكن الخارجيّة عبر التجهيز والنحت، والتي غالبًا ما تتّخذ أشكال منحوتات هائلة لحُفر منقّبة في الأرض. نجد في مداخلاته الطارئ والدقيق في آن، وهو يُعيد ترتيب العناصر الموجودة في الطبيعة، أو يُقحم عنصرًا غريبًا في بيئة طبيعيّة، بحثًا عن الشكل. "وقائع على الأرض ١٧٢٤١#OI" هو عمل ترابي مخصّص لموقع، مبنيّ على أساس التفريغ الفضائي. خلق الفنّان ركامًا ثمّ حفر فيه، ليملأ الفراغ لاحقًا بالإسمنت، صانعًا قالبًا لهذا الفراغ. النتيجة هي منحوتة، مرفوعة بشكل جزئي عن الأرض، وترتصف بشكل مناسب مع الأفق والمغيب.
أسد عزّي، اختلال (احتلال).
لوحات ليلى الشوّا الفوتوغرافيّة، التي استوحيت منها مجموعة الطباعة الحجريّة هذه، هي شهادة على جدران غزّة في أواخر الانتفاضة الأولى. تعبّر مجموعة "جدران غزّة" عن حميميّة المكان، والتحوّلات في البيئة المشيّدة التي جرت على نحو يومي في تلك الفترة. أصبحت الجدران المساحة التي تُعلن من خلالها التوجيهات، نظرًا إلى أنّ الزمن العادي توقّف خلال الانتفاضة، وتمحور كلّ يوم حول الإضرابات والمواجهات وإحياء الذكرى.