بدأت فكرة معرض "على هذه الأرض" من المتحف الفلسطيني في بيرزيت، الذي كان يحضر لمعرض حول الموروث الثقافي لمدينة غزة. هذا المعرض كغيره من مناحي الحياة اليومية في فلسطين، يواجه مستقبلًا محفوفًا بالمخاطر.
في لحظة الجمود هذه، تكاتف كل من المتحف الفلسطيني، ومؤسسة برجيل للفنون ومؤسسة السركال للفنون، لبث الحياة في المعرض في غضون أسبوعين من العمل الاستثنائي؛ بعد سنوات من الأبحاث والحوار المستنير حول الثقافة الفلسطينية، حاملًا معه رسالة فلسطينية وثقافية، مستعرضًا أعمال فنيّة جسدت المعاناة والنضال واللجوء..