نستكشف التاريخ، نتعلّم في الحاضر، ونبني للمستقبل
بالشراكة مع بنك فلسطين
للعائلة والأطفال
بالشراكة مع بنك فلسطين
الجمعة، 23 آب | 17:00 – 20:00
المكان: المتحف الفلسطيني
اللّغة: العربيّة
ماذا تفعلون بأكياس التسوّق بعد تفريغها؟ هل ترمون مصّاصات الشرب البلاستيكيّة؟ هل تستخدمون أوراق الجرائد القديمة لتنظيف الزجاج فقط؟ وماذا عن أوراق المجلّات؟ وبعد فتح المعلّبات المعدنيّة، ماذا تفعلون بها؟ وهل فكّرتم يومًا أنّ الملابس القديمة يمكنها أن تعود أقمشة جديدة مرّة أخرى؟
تعالوا لنتعلّم ونستكشف، في يوم للعائلة والأطفال، طرقًا مختلفة لإعادة التدوير. سنتعلّم كيف يمكننا المحافظة على هوائنا ومائنا وتربتنا، وكيف يمكننا حماية البيئة من المخلّفات الصناعيّة.
سنتعرّف على المدن الفلسطينيّة من كتاب شعر بعنوان "حين تزور مدينتي"، وسنعيش داخل تاريخها وحاضرها وحياتها عبر قصائدها ورسوماتها، وسنستوحي منها أشكالًا ورموزًا لنصنع منها مدينة كبيرة من ورق المجلّات، ونعلّقها جداريّة في نهاية اليوم.
سنستخدم أوراق الجرائد اليوميّة لصنع طائرة ورقيّة تأخذنا إلى غزّة، ونعيد استخدام مصّاصات الشرب البلاستيكيّة من عصائر رام اللّه لنصنع قاربًا يأخذنا إلى بحر حيفا. أمّا أكياس تسوّق نابلس، فسنصنع منها ملفًّا لحفظ أوراقنا المدرسيّة، وسنحوّل الملابس القديمة والتالفة إلى غلاف من القماش لدفتركم المفضّل نستلهم ألوانه من بطّيخ جنين، وعلب الفول والحمّص والمخلّلات والمشروبات الغازيّة المعدنيّة ستصبح فزّاعة نضعها بين كروم العنب في الخليل، وفوانيس لرمضان نضيء بها أدراج باب العامود.
سنستخدم أوراق الجرائد اليوميّة لصنع طائرة ورقيّة تأخذنا إلى غزّة، ونعيد استخدام مصّاصات الشرب البلاستيكيّة من عصائر رام اللّه لنصنع قاربًا يأخذنا إلى بحر حيفا. أمّا أكياس تسوّق نابلس، فسنصنع منها ملفًّا لحفظ أوراقنا المدرسيّة، وسنحوّل الملابس القديمة والتالفة إلى غلاف من القماش لدفتركم المفضّل نستلهم ألوانه من بطّيخ جنين، وعلب الفول والحمّص والمخلّلات والمشروبات الغازيّة المعدنيّة ستصبح فزّاعة نضعها بين كروم العنب في الخليل، وفوانيس لرمضان نضيء بها أدراج باب العامود.