يسعى المتحف الفلسطيني حاليًّا، وفي إطار التحضير لإطلاق معرضه القادم حول السّاحل الفلسطيني، إلى إنتاج مجموعة فنّيّة قيّمة وحصريّة مُتاحة للجمهور ضمن دكّان هدايا المتحف.
وعليه يتوجّه المتحف الفلسطيني إلى الفنّانين والمصمّمين والمؤسّسات والجمعيّات الخيريّة بالدّعوة للمُشاركة في إنتاج تصاميم فنّيّة مُبتكرة تعكس رؤية المتحف ودوره، إلى جانب أهميّة معرضه حول السّاحل الفلسطيني ودلالاته، علمًا أنّ هذه المجموعة سوف تُنتج خصيصًا لصالح المتحف، لتُباع
الموعد النهائي:
انطلاقًا من رؤية المتحف الفلسطيني في خلق ثقافة فلسطينيّة نابضة بالحياة وحاضرة وطنيًّا وعالميًّا، وتوفير البيئة اللّازمة لاحتضان الجهود الفكريّة والإبداعيّة الخلّاقة، وتطوير ثقافة التعلُّم المتواصل وتعزيز الهويّة الوطنيّة، يسعى المتحف حاليًّا، وفي إطار التحضير لإطلاق معرضه القادم تحت عنوان "السّاحل الفلسطيني" (عنوان مؤقّت)، إلى إنتاج سلسلة من الفعاليّات والورش الفنية ضمن برنامجه العام الذي يستهدف فئات المجتمع المختلفة. لمحة عن معرض "السّاحل
الموعد النهائي:
تبحث سلسلة الورشات في الأيقونات والعناصر البصريّة التي جسّدت فكرة السّاحل في الملصق الفلسطيني، وتتطرّق لسؤال المصير الفلسطيني وعلاقته التاريخيّة بالسّاحل، مع تجسيد تمثيلات حضوره وغيابه في حياة الفلسطينيّين. وستسمح المعرفة التي سيحصل عليها المشاركون أثناء الورشات بتصميمهم لملصقاتهم الخاصّة.الجلسة الأولى - المعرفة والفهم
تركّز الجلسة على دراسة عناصر التّصميم وكيفيّة ربطها معًا لتكوين المعنى، ومن ثمّ تحويل هذه العناصر إلى أيقونات، إذ سيقوم
الموعد النهائي:
يُحضّر المتحف الفلسطيني لمعرضهِ القادم حول "السّاحل الفلسطيني" (عنوان مؤقت)، والذي سينطلق في العام 2021. يبحث المعرض في السّاحل الفلسطيني كتاريخ وواقع معاصر، ويسعى لاستحضار السّاحل كمكوّن أساس في تشكيل التّاريخ، والجغرافيا، والهويّة الفلسطينيّة. سيعمل المعرض على إحياء تاريخ قرى ومدن السّاحل، التي كانت في طليعة الحداثة العربيّة، واقتصاد حوض البحر الأبيض المتوسّط قبل 1948، ذهابًا إلى صمود أهله بعد دمار النّكبة، وإنجازات ومآلات من شُتّتوا منه. كما